استنفدت السيدة (إيزابيلا جرين) كل قواها، حيث لا يتوقف أطفالها الثلاثة عن الشجار، وزوجها يشارك في الحرب وترك لها إدارة المزرعة، وشقيق زوجها يُلح عليها أن تبيع له مزرعة الأسرة، بينما رئيسها في متجر الحي الذي تخدم فيه ذو طباع أكثر غرابة، في حين أن رئيس البلدة يحذرها من إمكانية هبوط قذائف في أي وقت، وأمام كل هذه الضغوط لا مفر من الاستعانة بالمربية (ماكفي)، وقليل من السحر سيضمن لها السعادة.