أماندا شيلتون ترث عن والدتها مطعما، لكن لأنها لا تمتلك موهبة والدتها في الطبخ تبدأ سمعة المطعم في التداعي. تتعرف في السوق على شخص يدعى معرفة والدتها، يهديها كابوريا سحرية تساعدها على الإبداع في فنون الطبخ. توم مدير أحد المولات يستعد لافتتاح المطعم الجديد، يتعرف على أماندا ويقع في حبها، حينما يترك الشيف الفرنسي الشهير العمل معه، يعرض على أماندا الوظيفة ليوم الافتتاح.