بعد غربة دامت عشرين عاماً، يعود (هاشم الخليل) وولداه إلى قريته التي هجرها ويقرر الاستقرار فيها، وسرعان ما تدب فيها الحياة من جديد، ويحاول (هاشم) استرجاع ذكرياته ونبش ماضيه القديم.