تعمل طالبة الطب الواعدة (إليزابيث) في منشأة بحثية برفقة د. (ديتريش) جراح الأعصاب ، يأمل الاثنان في التوصل إلى عقار جديد يساعد على تقوية الذاكرة البشرية ، تستيقظ (إليزابيث) ذات يوم لتكتشف أن سبعة أيام من حياتها قد تم محوها من ذاكرتها ، وتكون هذه هي بداية الوقوع في شبكة من المؤامرات ، وعمليات التجسس الصناعي ، وفجأة يصبح جميع من حولها في موضع شك ، وتنعدم ثقتها في كل الأشخاص ، بما فيهم نفسها ذاتها .