يحكي الفيلم قصة حقيقية عن حياة بول روسيساباجينا، مدير الفندق الذي ضم أكثر من ألف لاجئ من التوتسي الذين تعرضوا لتصفية عرقية ممنهجة على يد الهوتو في رواندا.
تحكي قصة حقيقية عن حياة بول روسيساباجينا، مدير الفندق الذي ضم أكثر من ألف لاجئ من التوتسي خلال نضالهم ضد ميليشيا الهوتو في رواندا.