الحل اسمه نظيرة  (1982) 

6.3

يرتبط (أحمد البرنس) الموظف البسيط بعلاقة حب مع إحدى زميلاته، ويتفقان على الزواج، لكن تقابله متاعب مادية كبيرة، يحاول العمل في أكثر من وظيفة لكي تدر له دخلًا من بينها تجارة الشنطة، وتهريب الملابس من...اقرأ المزيد (بورسعيد) ولاينجح. يطلب مساعدة من عمته الثرية (نظيرة) ولاتوافق. يعتقد أن ميراثه من (نظيرة) بعد وفاتها هو الحل الأمثل لكل مشاكله، وعليه يخطط لذلك.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [6 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يرتبط (أحمد البرنس) الموظف البسيط بعلاقة حب مع إحدى زميلاته، ويتفقان على الزواج، لكن تقابله متاعب مادية كبيرة، يحاول العمل في أكثر من وظيفة لكي تدر له دخلًا من بينها تجارة الشنطة،...اقرأ المزيد وتهريب الملابس من (بورسعيد) ولاينجح. يطلب مساعدة من عمته الثرية (نظيرة) ولاتوافق. يعتقد أن ميراثه من (نظيرة) بعد وفاتها هو الحل الأمثل لكل مشاكله، وعليه يخطط لذلك.

المزيد

القصة الكاملة:

مصطفى الدرديري (إبراهيم سعفان) صاحب شركة المقاولات العملاقة، احتاج لشراء فيلّا الست نظيرة (عقيلة راتب) لدخولها في نطاق مشروع بنائي لأحد عملائه (توفيق الكردي)، فأرسل إليها مساعده...اقرأ المزيد عصمت (حسن حسني) لشراء الفيلّا، ولكنها رفضت البيع، فاضطر لتوسيط ابن أخيها أحمد البرنس ليقنعها بالبيع. كان أحمد البرنس (سعيد صالح) موظفاً بسيطاً في إحدى المصالح الحكومية، ويحب زميلته في المصلحة ليلى عبد الهادي (ليلى علوي)، ولكنه لا يستطيع التقدم لخطبتها لعدم امتلاكه أموالاً لشراء الشبكة. وعندما تقدم عريس من الخارجية لخطبة ليلى من والدها عبد الهادي (بدر نوفل)، طلبت ليلى من البرنس خطبتها بدبلتين، ولأنه لا يمتلك ثمن الدبلتين، لجأ إلى عمته، التي رفضت إقراضه مبلغ مائة جنيه قبل أن يسدد ديونه القديمة، فقد كانت تقرضه مقابل كمبيالات، ويساعدها في كتابة الديون ذراعها الأيمن مرسي (بدر الدين جمجوم) الذي كان يعمل وكيلاً لمحامٍ. ولم تكن الست نظيرة بخيلة لهذه الدرجة، فقد منحت البرنس شقة في إحدى عماراتها ليقيم فيها، وهي عبارة عن حجرة وصالة. وعندما تقابل البرنس مع الدرديري ومساعده عصمت، طلب منهم مبلغ مائتي جنيه مصاريف من أجل إقناع عمته بالبيع، وقام بشراء دبلتين وخاتم، وخطب حبيبته ليلى. تقابل البرنس مع صديق الصبا فوزي (سامي العدل)، الذي تبدل حاله وامتلك سيارة مرسيدس، وأخبره أنه يتاجر في البضائع المهربة من بورسعيد، وأدخله معه في تجارة الشنطة، فانصلح حال البرنس، وادخر مبلغ ٣٢٠ جنيهاً مع حماته أم ليلى (فتحية شاهين)، وكان يبيع البضائع لزملائه في المصلحة، وخصوصاً رئيسه البنهاوي (وحيد سيف)، حيث كانت طلبات زوجته (نادية شمس الدين) كثيرة. عرض فوزي على البرنس التوسع في التجارة، وترك الملابس والولاعات والنظارات واستبدالها بالأجهزة الكهربائية، وأن يدخل البرنس شريكاً معه، ولكن ليلى رفضت أن تطلب من أمها ما ادخره البرنس لديها، فلجأ إلى عمته واقترض مبلغ ٥٠٠ جنيه مقابل كمبيالات شهرية، وأخذ مبالغ من زملائه في المصلحة لشراء بضائع لهم، كما أخذ مبلغ ١٦٠٠ جنيه من فوزي، وسافر إلى بورسعيد لشراء الفيديوهات، ولكنه ضُبط في الجمرك، وصودرت البضائع مع دفع غرامة التهريب. اضطر للحصول على مدخراته لدى والدة ليلى، وسدد ديون زملائه في المصلحة وجزءاً من أموال فوزي. ولكن مرسي أبلغه بأن عمته نظيرة تحتضر، فأسرع إليها، وعلم أنها أكلت وزة بحالها، فاستدعى لها الطبيب (أحمد أبو عبية) الذي أجرى لها غسيل معدة، واضطر البرنس لدفع ما تبقى معه أجرة للطبيب. اضطر البرنس للعمل سائقاً على تاكسي، ونجح في تسديد باقي ديونه، ولم يتبق سوى ديون عمته. ولاحقه الدرديري ومساعده عصمت، ولكنه تهرب منهما، حتى دخلت نظيرة العناية المركزة بسبب تناولها كيلو كباب ونصف كيلو بسطرمة وسطل عصير قصب، وأشرفت على الموت. وهنا ألحّ الدرديري ومساعده عصمت للحصول على توقيع البرنس، بصفته الوريث الشرعي، على عقد بيع ابتدائي لشراء الفيلّا، لأن نظيرة أوشكت على الموت. فطلب البرنس ١٥ ألف جنيه عمولة وشقة ثلاث حجرات في عمارات الدرديري، فأجيب لطلبه، ودفع البرنس المهر والشبكة، وفرش الشقة، وتزوج من ليلى. وفي ليلة الدخلة أفاقت الست نظيرة، وطلبت من مرسي فرخة محمرة، ولكنها لقيت حتفها وورك الفرخة في فمها. وبعد الدفن حضر الجميع فتح وصية المرحومة نظيرة، ليبلغهم المحامي (علي عرابي) أن المرحومة تنازلت عن أموالها كلها لصالح بنك ناصر، وتنازلت عن كل ممتلكاتها لوزارة الأوقاف مقابل أن يُبنى مسجد باسمها. وقد تم كل ذلك في حياتها، على أن تنتفع بجميع ممتلكاتها وأموالها طيلة حياتها، وتحوّلت الأموال بعد موتها لبنك ناصر، والممتلكات للأوقاف. ولكنها تركت شقة ثلاث حجرات وصالة لصالح ابن أخيها البرنس، مع إخباره أنها فعلت ذلك من أجل مصلحته، حتى يعتمد على نفسه، ولا يفعل مثل أبيه، الذي كان أغنى منها وأضاع كل ثروته. وقد اتفقت ليلى مع البرنس على وضع راتبها على راتبه لاستكمال حياتهما معاً، وأن الدرديري لن يستطيع الاستيلاء سوى على ربع راتبه مقابل الديون.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات