تقرر إحدى المحطات التليفزيونية على اختيار شخص عادي لتصوير حياته اليومية وبثها، ويقع الاختيار على موظف في إحدى محلات الفيديو "وهو إد كليرك الذي يوافق على تصوير حياته.
يوافق صاحب مخزن الفيديو "إد كليرك" على تصوير حياته من قبل طاقم تصوير لشبكة التلفزيون