بعد مجيء بنات أخو بوصالح، قرر أبو صقر أن يتناسى عذاباته مع زوجته مريم، ليبدأ حياة جديدة في قصة حب مع ابنة أخو بوصالح الأرملة حمدة التي كانت إلى حدٍ ما تشبه زوجته الراحلة، وفي الوقت الذي أراد صقر الزواج من ابنة أخو بوصالح الصغرى سارة وأراد أن يخبر أبوه بذلك، تفاجأ بأن الأب هو الآخر يرغب في الزواج.