يعمل مسعود وسعيد في المقهى بعد رفدهما من العمل بالشرطة، ويستلم أبو صقر منزله مرة أخرى، ويخبر المطاوعة برغبته في الزواج، وتبدأ الشرطة الإنجليزية في التغلغل وسط الأهالي.