بعد تراجع الجامعات المصرية في التصنيف العالمي، يقرر دياسطي تأسيس جامعة خاصة لربح المال وتوفير فرص الالتحاق بها للطلبة الفاشلين، فيبيع دياسطي في النهاية الجامعة لمستثمر من زيمبابوي.