بسبب اسم شارع دياسطي (تنبال العفش، يفشل دياسطي في الترويج لمطعمه وجذب الزبائن، فيقرر وضع خطة لتغير اسم المنطقة.
يحاول دياسطي تسليم طرد لشخص يُدعى مدحت، فيكتشف قيام سليط بتزييف شخصيته باسم مدحت أخيه الغير شقيق هربًا من الثأر.
بعد بيع كفر أبو رزة بسبب الضرائب، يخشى دياسطي من وقوع المصير ذاته لكفر بورتو أبو عجوة، فيقرر دياسطي جمع الضرائب من الأهالي لإنقاذ الكفر.
مع اقتراب مشاركة كفر أبو عجوة في بطولة رياضية هامة، يقرر دياسطي وبسنت استغلال الأمر بإنتاج عدد كبير من الأعلام وبيعها للمشجعين.
يتسبب حلم في تحول دياسطي إلى جاسوس ضد كفر أبو رزة خوفًا من تدبيرهم مؤامرة ضد كفر أبو عجوة، فينتهي الأمر باكتشاف كفر أبو رزة للأمر.
يخطط دياسطي لبناء ناطحة سحاب في كفر أبو عجوة، ولكن يفاجئ الجميع ببنائه لتمثال خاص به يُسمى (دياسطي الحرية)، ولكن سرعان ما ينهار التمثال.
يقرر دياسطي الاعتصام والإضراب عن الطعام بسبب عدم تخصيص كرسي لمنطقة أبو عجوة في مجلس الشعب.
يُرشح دياسطي نفسه في مجلس الشعب، ولكنه سرعان ما تتسبب الأًصوات الباطلة في تهديد فوز دياسطي، ولكنه ينجح في الفوز بالنهاية.
يستعد دياسطي لأولى جلسات مجلس الشعب، ويتم تعيين دياسطي أمينًا للصندوق السياحي.
يقرر دياسطي البحث عن فضائح وفساد في محاولة منه لكشف الفساد ونيل الشهرة داخل قبة مجلس الشعب، فيقرر خلق وتصوير قصص وهمية وتقديمها في الجلسات.
يقرر رئيس مجلس الشعب إرسال لجنة لمتابعة أساليب التخلص من القمامة في بورتو أبو عجوة، فيقرر دياسطي البحث عن طريقة لإنقاذ الموقف.
يفكر دياسطي في اقتحام عالم الشباب والرياضة من خلال تولي إدارة مركز شباب أبو عجوة، وسرعان ما تنهار شعبية دياسطي.
يقرر دياسطي إنشاء حزب سياسي على اسمه، ولكنه يكتشف صعوبة الأمر بسبب عدم قدرته على جمع العدد الكافي من الأعضاء فيبدأ في محاولة لتوعية الأهالي بأهمية الانضمام للحزب.
بعد طرح طلب برفع عدد النائبات الإناث في مجلس الشعب، يقرر دياسطي القيام بحملة دعائية عبر حزبه لإنجاح بسنت في مجلس الشعب، وتتراجع بسنت عن الترشح للانتخابات حتى لا تنشغل عن خدمة دياسطي.
يعترض دياسطي على طلب بإلغاء عيد الأم، ولكن سرعان ما يندم على الأمر بسبب عدم قدرته على إرضاء حماته خلال العيد.
يُعجب دياسطي بحلوى اللهاليطة السرية لبسنت، فيقرر إنشاء مصنع لبيعها، فيتهم النواب دياسطي باحتكار سوق الحلوى بعد نجاحه الساحق.
يلاحظ دياسطي إدمان الجميع من حوله للتلفاز، فيقرر إطلاق قناة جديدة باسم الوقعة السودة وتقديم برامج متنوعة من خلالها.
يقرر دياسطي إطلاق حملة من الاختراقات بمساعدة الهاكرز من أجل كشف الفساد ومعرفة من يتحدث عنه من وراء ظهره، ولكن سرعان ما يعرض نفسه للمخاطر.
يذهب سليط لرؤية خاله المريض فيتم اختطافه من قبل القراصنة، فيتم تكليف دياسطي للتفاوض مع القراصنة وإعادته، وتنجح خطة دياسطي باستعادة سليط في مقابل حلق شنبه.
يتعلم دياسطي في جلسة بمجلس الشعب عن قانون وضع اليد، فيقرر استغلال الأمر بوضع يده على أراضي وعقارات أهالي أبو عجوة بسبب عدم دفعهم حساباتهم المتأخرة في مطعمه مما يضعه في معركة كبيرة.
بسبب طلب بإلغاء الثانوية العامة، يقرر دياسطي إجبار بسنت على استكمال دراستها الثانوية لإثبات أنها مرحلة من تراث المصريين.
يلاحظ دياسطي المكاسب الكبيرة التي يحصل عليها الأطباء، فيقرر إنشاء العيادة الخاصة به في أبو عجوة، فيصطدم دياسطي بتجار الأعضاء البشرية.
بسبب متاعب المواصلات العامة والازدحام المروري والحوادث، يقرر دياسطي الحصول على سيارة للذهاب لجلسات مجلس الشعب، فسرعان ما يقع حادث له في أول رحلة بسيارته.
بعد تراجع الجامعات المصرية في التصنيف العالمي، يقرر دياسطي تأسيس جامعة خاصة لربح المال وتوفير فرص الالتحاق بها للطلبة الفاشلين، فيبيع دياسطي في النهاية الجامعة لمستثمر من زيمبابوي.
يكتشف دياسطي حصول أصدقائه على علاوات سنوية في العمل، فيقرر استغلال الأمر برفع أسعار السلع في متجره ومطعمه.
مع تشكيل حكومة جديدة، يحلم دياسطي بحصوله على حقيبة وزارية، فيتفاجئ بتعيين دسوقي وزيرًا بدلًا منه في السكة الحديد، ولكن سرعان ما يتقدم دسوقي باستقالته للعودة لحياته البسيطة.
يلجئ دياسطي للهندسة الوراثية لزراعة المحاصيل وتوفيرها بدلًا من الاستيراد، ولكن سرعان ما يتسبب في كارثة بيئية بالكفر.
بسبب طلبات الأهالي العديدة بالحصول على عمل، يقرر دياسطي إنشاء مكتب للتوظيف مقابل المال، فيتم انتقاده في مجلس الشعب بسبب استغلاله.
يكتشف دياسطي قدوم حملة للتفتيش على الأسلحة في كفر أبو عجوة، فيحاول إخراج والدته الكبيرة بشتى الطرق لإخفاء الأسلحة التي ورثتها منذ زمن بعيد عن أعين الأمن.
تنتشر شائعات عن فساد دياسطي، فيقرر البدء في حملة لتنظيف اسمه وإثبات أنه رجل شريف لاستعادة كرامته والحفاظ على منصبه بمجلس الشعب.