مع تشكيل حكومة جديدة، يحلم دياسطي بحصوله على حقيبة وزارية، فيتفاجئ بتعيين دسوقي وزيرًا بدلًا منه في السكة الحديد، ولكن سرعان ما يتقدم دسوقي باستقالته للعودة لحياته البسيطة.