يحكي العمل عن السيرة الذاتية للملكة الأشهر في تاريخ إنجلترا (إليزابيث الأولى) وسنوات حكمها الأولى، والصعوبات التي واجهتها من تهديد الكاثوليك لها، ومحاولة مجلس اللوردات فرض الوصاية عليها، وتزويجها على غير رغبتها، والصراع الذي قام بينها وبين (ماري) ملكة أسكتلندا.
الملكة إليزابيث تتحمل أزمات متعددة في وقت متأخر من فترة حكمها، بما في ذلك مؤامرات محكمة، ومؤامرة اغتيال، ومسألة تعاملها مع الأرمادا الاسبانية، وخيبات الأمل الرومانسية.