من خلال دراما اجتماعية عن السيرة الذاتية يعرض الفيلم من خلال أحداثه عن قصة حقيقية لمدرب هوكي الجليد المشهور (والتر جريتزكي)، الذي قام بتخريج الكثير من أبطال اللعبة، ومنهم ابنه (واين)، يتعرض (والتر) لأزمة صحية تؤدي به أن يفقد ذاكرته تماما، ولا يتذكر حتى أبسط الأشياء، ومحاولة أسرته وأصدقائه إعادة تأهيله حتى يتذكر كل شيء.