يموت الرئيس الروسي ويحل محله رجل غامض مجهول، فتضع الولايات المتحدة كل أجهزتها في حالة الاستعداد خوفًا من نشوب الحرب الباردة مجددًا. يتم إرسال (جاك ريان) أفضل عملاء المخابرات المركزية إلى روسيا للتحري عن الموضوع. في الوقت ذاته، تخطط مجموعة إرهابية لإثارة حرب فعلية بين الولايات المتحدة وروسيا، وذلك عن طريق وضع قنبلة نووية بملعب كرة قدم في بالتيمور وتفجيرها في أثناء مباراة مهمة. تنفجر القنبلة بالفعل، وتلتهب الأجواء بشدة، ويبدو واضحًا أن نهاية العالم الذي تعرفه قد تكون قريبة.
يلوح شبح الحرب الباردة مجددًا بعد خبر وفاة الرئيس الروسي، ويتوجه عملاء من المخابرات للتحري عما حدث.