يخوض السيناتور (ستيوارت دافيد) معركة الانتخابات الرئاسية ضد نائب الرئيس الأمريكي الحالي ، وفي محاولة لتقوية موقفه يقرر أن يسافر في رحلة لمنطقة (البلقان) للتفاوض على إطلاق سراح جنود أمريكيين محتجزين هناك، وقبل سفره تصله معلومات بأن نائب الرئيس يسعى لتدعيم الاقتصاد الأمريكي عبر إشعال حرب جديدة في (البلقان) ، فيحاول السيناتور (دافيد) كشف الأمر لتدعيم موقفه الانتخابي .