يطلب مصعب من ليال التقدم لها رسميًا، ويتذكر حنان وأيامه معها، ويؤكد قتيبة لتماضر عدم وجود علاقة بينه وبين أنوار وأنها تعجب بالرجال الأكبر سنًا منها فقط.