يظل والد مريم في حالة سيئة ويلوم نفسه على وفاتها، ويصاب هارون بهيستريا وينقل إلى المستشفى ويكتشف أن سمر هي غدير وأنها الفتاة التي كان يحبها قديمًا وأنها توفت وكان يتخيل وجودها.