قامت الرقابة بمصادرة الفيلم بعد عدة أيام من عرضه، ولم يعرض الفيلم إلا بعد صدور حكم قضائي بعرضه بشرط تغيير اسمه من (خذني بعاري) إلى (إغفر لي خطيئتي)