يسافر البروفيسور (مايكل أرمسترونج) إلى (أستوكهولم) من أجل حضور مؤتمر الفيزياء، ومعه مساعدته، وخطيبته (سارة ميشيل)، يتم اختطافه والذهاب به إلى (ألمانيا الشرقية) خلف الستار الحديدي، وتتبعه (سارة)، يصدمها بقوله أنه ذهب إلى هناك بمحض إرادته؛ بسبب إلغاء السلطات الأمريكية لمشروعه العلمي، لكنه لايخبرها بأنه ذاهب للحصول على بعض المعلومات التي من الممكن أن تطور أبحاثه من عالم هناك.