يعمل فورست بشركة نفط في ألاسكا، لكن المدير الفاسد مايكل لا يمانع في سكب البترول ومخلفاته في المحيط، ولا يهتم إلا بتحقيق الأرباح العالية، وفي الوقت ذاته، يعمل إعلانات ترويجية تبرز اهتمامه بالبيئة. ويحاول الانتهاء من خط جديد للبترول، ولكنه يكتشف أن صديق فوريست يملك قرصًا مدمجًا عليه معلومات خطيرة عن خط الإنتاج الجديد، فيحاول التخلص منه. يكتشف فورست خطة مايكل، وتتصاعد الأحداث وسط أجواء عنيفة ومميتة.