يصطحب سيف والده وخالته فاطمة ليخطب، وتلزم الأخيرة على أمه انتصار لعدم مشاركته مثل هذا الأمر، ويرفض أهل العروس لسبقة إدمانه، ونتعرف مريم على زوجة شقيقها سيف.