(وارن شميت) في الستين من العمر، يجلس ويفكر في أنه ضيع عمره، وأنه لم يفعل شيء ﻷحد، وأن أحدًا لن يتذكره بعد موته، لكنه يجد عدد من الخطابات التي أرسلت له، فيجلس يقرأها، حيث يجد فيها مفاجأة سارة له.
(وارن شميت) في الستين من العمر، يجلس ويفكر في أنه ضيع عمره، وأنه لم يفعل شيء ﻷحد، وأن أحدًا لن يتذكره بعد موته، لكنه يجد عدد من الخطابات التي أرسلت له، فيجلس يقرأها، حيث يجد فيها...اقرأ المزيد مفاجأة سارة له.
المزيد