(ديكى روبرتس) كان نجمًا تلفزيونيًا وهو طفل في السبعينيات، الآن هو في الخامسة والثلاثين ويعمل في ركن السيارات. يشعر بحنين شديد لأيام الشهرة، يتقدم لتجربة أداء كرجل عادي، لكن المخرج لا يري فيه أي شيء اعتيادي. لرغبته البائسة في الحصول على الدور يقوم باستئجار عائلة لتدعى ـنه طفل عادي قادم من أسرة عادية لا يميزه شيء عن الآخرين.
يرصد الفيلم ديكي روبرتس حيث أنه عندما كان طفل كان نجم تلفزيوني، ولكن بعدما أصبح يبلغ من العمر 35 لم يجد أمامه عمل غير ركن السيارات. يسعى ديكي في العودة للأضواء من جديد بأي ثمن ومن هنا تبدأ الأحداث.