تدور الأحداث في إطار كوميدي درامي موسيقي. يستعرض الفيلم يومًا في حياة العاملين بمتجر إمباير ريكوردز، ولكن الأمر المختلف في هذه الحالة هو أن هذا اليوم تحديدًا ليس كسائر الأيام. يواجه كل منهم كارثة محققة في حياته الشخصية، ولكنهم يحاولون التماسك والصمود من أجل الحفاظ على المتجر. يحاولون في الوقت ذاته أن يمنعوا تلك الشركة الضخمة ذات الاسم الكبير من الاستحواذ على المكان الذي يجمعهم سويًا.