سيلا أمونت فقدت زوجها، وفي يوم ما يصل إلى البلدة الوسيم الإنجليزي تشارليز بيك، فتحاول فيكي إقناع أمها بمواعدته لتخرجها من حالة الحداد الملازمة لها، رضخت سيلا في النهاية ﻹصرار فيكي، على الرغم من أنها لم تتوقع أن تحب رجل آخر بعد وفاة زوجها.