عن واقعة حقيقية حدثت في بداية التسعينيات تعود السفينة (أندريا جيل) إلى الميناء قبل نهاية موسم الصيد بحصيلة مخيبة للآمال، فيحاول كابتن السفينة (بيلي تاين) إقناع طاقم السفينة بالذهاب إلى منطقة صيد لم يعتادوا عليها، يقررون الذهاب وتكون حصيلة الصيد كبيرة، لكن تعطل ماكينة الثلج التي تحفظ الأسماك تدفعهم للعودة قبل فساد الأسماك، وإذا بعاصفة مدمرة فيجدون أنفسهم مسجونين داخلها ومعرضين للموت المحقق خاصةً مع تحطم جهاز الإرسال.