الصديقان (إدجار) و(موراليس)، يسافرا معا إلى ولاية أركنساس من أجل بيع جوارب رديئة الصنع، بثمن مرتفع بحجة أنها من أجل الأعمال الخيرية. وعندما يجلسان في مطعم يريان قاتلا مطلوبا للعدالة في هذا المطعم، فيحاولان أن يلفتا انتباه الشرطي من أجل القبض عليه، يتطور الأمر إلى أن يصبحا رهائن بصحبة فتاة عند ذلك القاتل الشرس.