يبحث طارق وزينة عن أبو ساطور والذي حصل على ورقة الدولار، فيخبرهما بإعطائه للورقة لمصممة أزياء تستخدم الأوراق النقدية في صناعة الثياب، ويهرب الثنائي بفستان مزين بالدولارات.