محامٍ شابٌ لم يخسر قضيةً قط، يدافع عن مدرسٍ متهمٍ بالتحرش بإحدى طالباته، ويبدو أنه سيخسر القضية، فيقرر التنازل لكن كلمة قالها صحفيٌ ما عن عدم استطاعته كسب جميع القضايا، يجعله يتراجع،ويكسب القضية، يأتيه عرضٌ من صاحب أكبر مؤسسةٍ للمحاماة للعمل، فيوافق تحت ضغط زوجته، رغم رفض أمه،يصبح ثريًا، ويفاجأ بأن الشيطان هو صاحب المؤسسة، وتخبره أمه بأنه ابن الشيطان، وأنه مطالبٌ بإنجاب شيطان الألفية الثالثة.