بعدما يتمكن كاسي رايباك من إنقاذ الغواصة المقاتلة التي كان يعمل بها. تواجهه مهمة أصعب حيث يتصادف وجوده على متن قطار ركاب، يختطفه مجموعة من الكوماندوز. والسير به إلى منطقة نائية وتركيب أجهزة تكنولوجية به تجعله محطة تحكم في قمر صناعي عسكري لطلب فدية قدرها مليار دولار من الحكومة.