في الستينيات من القرن العشرين المراهق (جيمي ريردون) والمتوسط الحال، يفضل أن يقضي معظم وقته في شيكاغو مع صديقه الغني الذي ينتمي إلي الطبقة الثرية. حينما يقرر الشاب إكمال تعليمه في المجال الذي يهواه، يرفض والده أن يمده بالأموال اللازمة إلا لو درس إدارة الأعمال الذي درسها والده، ولكنه لا يستسلم ويقرر الحصول على الأموال بنفسه، ويتبع طريقه الخاص.