خلال ستينيات القرن الماضي، وبعد أن قضت معظم سنوات عمرها تعيش داخل عالم زوجها الدبلوماسي الراحل، تقرر السيدة (هانا) أن تترك المدينة وتتجه لتعيش الباقي من عمرها في ساحل (نورفولك)، تقضي (هانا) أيامها بشكل هادئ بين الساحل والشواطئ الرملية، يسير الأمر على نفس الوتيرة حتى يصل (روبرت) ابنها الغائب من سنوات، ومعه ابنه وابنته، وسرعان ما تتوتر العلاقة بينه وبين (جو) وتتحول لعداوة.
تترك هناه المدينة وتعيش في الساحل الى ان يصل ابنها الغائب منذ سنوات ومعه ابنه وابنته.