عمر شاب يبلغ من العمر 26 عاما يتمتع بالحيويه والوسامة، لكن كل تفكيره منصب على الفتيات، عمر هو الوريث الوحيد لشركة أوزبولانت، لكنه عابث ولا يتحمل المسئولية. يرسله والده في مهمة عمل، لكنه ينتهز الفرصة ويصطحب صديقيه ليقوموا برحلة سياحية عوضًا عن العمل، وفي الرحلة يقابل رشا التي تبلغ من العمر 22 عامًا، والتي لم ينجح أي شاب في الوصول إلى قلبها أو عقلها، فيعجب بها على الفور ويتزوجها، لكن بعد ذلك يدرك عمر حجم الورطة التي أوقع نفسه فيها، فيقرر الهروب إلى إسطنبول بحجة أن والده مريض. بعد مرور أسبوع تقرر رشا السفر إلى إسطنبول وتفاجأ بأن والد عمر لم يكن مريضًا وأن عمر كان يكذب عليها ويخدعها.