(جيمس رودس) عامل في مجال حقوق الإنسان يتم إيفاده إلى تيجوانا لمتابعة نزاهة إحدى الانتخابات العمالية في مؤسسة تابعة للأمريكيين، لكن تتتابع الأحداث في شكل سريع للغاية، فتعتدي الشرطة على المضربين، ويتم العثور على جثث 27 فلاحاً في أحد الأنفاق المهجورة، في المقابل يفقد اثنان من راكبي الدراجات الأمريكيين، يحاول رودس ربط تلك الأحداث ببعضها البعض، لكنه يتلقى تهديداً يمس حياته من محامي أحد تجار المخدرات الكبار في تيجوانا.