الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أورلاندو بلوم | درو بايلور | 1 | |
2) | بروس ماكجيل | بيل بانيون | 2 | |
3) | جيسيكا بيل | إلين | 3 | |
4) | جودي جرير | هيذر بايلور | 4 | |
5) | سوزان سارندون | هولي بايلور | 5 | |
6) | أليك بالدوين | فيل | 6 | |
7) | كريستين دانست | كلير | 7 | |
8) | أليسون مون | 8 | ||
9) | بول شنايدر | 9 | ||
10) | لودون واينرايت الثالث | 10 | ||
11) | جيلارد سارتين | 11 | ||
12) | جيد ريس | 12 | ||
13) | إميلي روثرفورد | 13 | ||
14) | مايكل نوتون | 14 | ||
15) | كيرستين لاندكويست | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كاميرون كرو | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كاميرون كرو | قصة وسيناريو وحوار | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء رجب | (درو) الذي يفقد كل شيء في نفس اللحظة : يخسر عمله ، وسمعته المهنية ، وحبيبته يقرر الانتحار ، لكنه يؤجل الخطة بعد أن يعلم بوفاة والده ، وأن عليه أن يذهب إلى مسقط رأسه (إليزابيث تاون) ليحضر جثمانه من هناك ، وهناك بمدينة العائلة والذكريات والتفاصيل تبدأ حياة (درو) في التغير ، وخاصة عندما يقابل (كلير) الفتاة المرحة التي يقع في حبها في النهاية . 345 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يعود (درو) لمسقط رأسه من جديد بعد وفاة والده ليستعيد كل ذكرياته القديمة، كما يدخل في علاقة حب جديدة عندما يقابل (كلير). 119 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء رجب |
إليزابيث تاون ،،، مدينة الألفةشريط له عدة أوجه "حالات" هكذا هى حياة الأنسان، كل حالة تستدعى شيئا ما ، شيئا يساعدك على الأستمرار فيها، أو الخروج منها. الفشل حالة قد يكون احد حلولها...اقرأ المزيد الاستسلام، واليأس حالة قد يكون احد حلولها الانتحار ، هكذا هى حالة درو الذى تسبب فى خسارة كبيرة للشركة التى يعمل بها، تسببت فى خسارته هو نفسه لوظيفته، قرر الانتحار لكن تليفون من شقيقته منعه من تحويل قراره إلى واقع، عندما أخبرته بأن والده قد فارق الحياة فى مسقط رأسه إليزابيث تاون وأن عليه السفر إلى هناك لأحضار جثمان والده/رفاته، حتى هنا تنتهى جرعات الدراما و التراجيديا،، ومن هنا تبدأ اللحظات السعيدة، تبدأ قسمات وجهك فى الارتخاء، تتسلل ابتسامة صغيرة إلى وجهك، وربما لا تفارقه حتى نهاية الفيلم، رحلة درو إلى مسقط رأس أبيه و مقابلته كلير الفتاة المجنونة التى تكون انطباعاتها عن الأشخاص من خلال أسماءهم، ومقابلته لعائلته والألفة التى شعر بها ربما للمرة الإولى، كلها أشياء ربما لم توجد الحلول لـ درو فى أزمته، لكنها ساعدته على تخطى الحالة. موسيقى الفيلم من أبرز العناصر التى ساهمت فى حبى لهذا الفيلم، كانت دائما فى مكانها مناسبة للموقف، تجد انك تتفاعل معها تلقائيا. كرستن دانست برعت فى أداء الدور، شعرت بلحظات جنونها و مرحها، كما شعرت بلحظات انكسارها وحزنها، أما سوزان سارندون فلم يكن دورها كبيرا كافية للحكم عليها، لكنها صنعت مشهدا عبقريا عندما صعدت المسرح لتنعى زوجها الراحل، ضحكت، بكت، رقصت، وكذلك فعلت بى. قد لا يكون فيلما عبقريا، قد لا يجد الحلول لمشاكلك، لكنه يعطى دفعة أمل وراحة نفسية. |