يعود صافيت من (تركيا) ويعمل محاضرًا في الجامعة ، محاولاً أن يؤثر في جيل الشباب، ويتعرف من خلال محاضراته على (أولاس) أحد طلابه الذي يتصادف أن يكون ابن أحد زملاء (صافيت) من الدراسة ، وعلى الرغم من عدم علم الاثنين بتلك العلاقة ، فإن رابطة من نوع خاص تجمعهما ، فشخصية (أولاس) تشبه كثيرا شخصية (صافيت) فى شبابه .