Don't Say a Word  (2001)  لا تتفوه بكلمة

5.4

تقوم مجموعة من اللصوص بسرقة جوهرة نادرة، ولكن في هذه العملية، يخدع اثنان من اللصوص باتريك زعيم المجموعة، ويهربون بالحجر الكريم، وبعد عشر سنوات تمت دعوة الطبيب النفسي البارز ناثان كونراد لفحص امرأة...اقرأ المزيد شابة مضطربة تدعى إليزابيث، يقوم باتريك على الفور باختطاف ابنة ناثان مما يجبره على محاولة إقناع إليزابيث بالكشف عن رقم سري سيقود باتريك في النهاية إلى مكان وجود الجوهرة الثمينة التي أخذت منه.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تقوم مجموعة من اللصوص بسرقة جوهرة نادرة، ولكن في هذه العملية، يخدع اثنان من اللصوص باتريك زعيم المجموعة، ويهربون بالحجر الكريم، وبعد عشر سنوات تمت دعوة الطبيب النفسي البارز ناثان...اقرأ المزيد كونراد لفحص امرأة شابة مضطربة تدعى إليزابيث، يقوم باتريك على الفور باختطاف ابنة ناثان مما يجبره على محاولة إقناع إليزابيث بالكشف عن رقم سري سيقود باتريك في النهاية إلى مكان وجود الجوهرة الثمينة التي أخذت منه.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ
    • MPAA
    • R



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • الولايات المتّحدة

  • ميزانية الفيلم:
  • 50,000,000 دولار أمريكي


  • بلغت ميزاينة الفيلم 50 مليون دولار.

  • تم تصوير مشاهد من الفيلم في محطة مترو أنفاق حقيقة ولكنها غير مستخدمة.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

ذكاء الحبكة لا يُنقذ المنطق في “Don't Say a Word”

يُعد فيلم Don't Say a Word (2001) واحد من أبرز أفلام الإثارة التي قدمها مايكل دوجلاس في بدايات الألفية الجديدة. الفيلم يجمع بين التشويق النفسي والغموض البوليسي، ويدور حول طبيب نفسي يجد نفسه في دوامة من الأحداث المعقدة بعد أن تُختطف ابنته، ويُجبر على استخراج سر مدفون في ذهن فتاة مضطربة تعاني من صدمة نفسية. تتسم حبكة الفيلم بالإتقان والتماسك، إذ ينجح المخرج في خلق جو غامض ومتوتر يرافق المشاهد حتى اللحظات الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بسر تسلسل الأرقام الذي تخفيه المريضة، هذا العنصر يمنح القصة طابع ذهني...اقرأ المزيد مثير، ويجعل المشاهد في حالة ترقب دائم لمعرفة ما وراء الألغاز المطروحة. ورغم جودة الإخراج والإيقاع المتزن، إلا أن بعض المواقف بدت مُصطنعة وغير واقعية، فمن غير المنطقي مثلا أن يتمكن المجرمون من تثبيت هذا العدد الكبير من الكاميرات الدقيقة داخل منزل الطبيب دون أن يلحظ الأمر، أو أن يختاروا خطة بهذا التعقيد. أما الكشف النهائي بأن الأرقام تشير إلى نعش، فقد جاء مفاجا لكنه أضعف من الناحية المنطقية، إذ يصعب تصديق أن يكون الشريك قد دُفن بهذه الطريقة دون أن يُكتشف الأمر، أو أن تكون الابنة وحدها من تملك مفتاح هذا اللغز، ومع ذلك، فإن مشهد موت اللص مدفون في النهاية كان لحظة ذكية ومُرضية، تحمل طابع انتقامي يليق بخاتمة فيلم من هذا النوع. في المجمل، Don't Say a Word فيلم مشوق ومثير يقدم تجربة سينمائية ممتعة بفضل أداء مايكل دوجلاس المتزن وإخراج متقن حافظ على التوتر حتى النهاية، رغم بعض الثغرات المنطقية التي حدت قليلا من واقعيته.

أضف نقد جديد


تعليقات