Beauty and the Beast  (1991)  الجميلة والوحش

7.4

تعيش الفتاة الجميلة بيل في قرية صغيرة بفرنسا، ويحاول جاستون المغرور إرغامها على حبه، ولكنها تقع في حب الوحش وهو أمير وضع تحت تأثير السحر كـ عقاب له، وبطريق الخطأ يتسبب المخترع العبقري والد بيل، في...اقرأ المزيد إعادة الأمير إلى صورته الحقيقية، ليعيش مع حبيبته بيل.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تعيش الفتاة الجميلة بيل في قرية صغيرة بفرنسا، ويحاول جاستون المغرور إرغامها على حبه، ولكنها تقع في حب الوحش وهو أمير وضع تحت تأثير السحر كـ عقاب له، وبطريق الخطأ يتسبب المخترع...اقرأ المزيد العبقري والد بيل، في إعادة الأمير إلى صورته الحقيقية، ليعيش مع حبيبته بيل.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم

  • نوع العمل الفرعي:
  • ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺘﺤﺮﻛﺔ





  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم دبلجة الفيلم بمساعدة نجوم مصريين من بينهم لقاء الخميسي (بيل)، ماجد الكدواني(زمان) ، بطرس غالي...اقرأ المزيد (أنوار)، سهير البدراوي (مدام زخرف) ، وفراس سعيد (الوحش).
  • وصل إجمالي إيرادات الفيلم عند عرضه فى جميع أنحاء العالم حوالي $347,900,000

  • تم إعادة عرضه مرة أخري ولكن بخاصية ثلاثي الأبعاد في عام 2012.

  • بلغت ميزانية الفيلم 25 مليون دولار.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

الجميلة والوحش: تحفة ديزني الخالدة بين الرومانسية والسحر

لا شك أن فيلم "الجميلة والوحش" يعد من أروع كلاسيكيات ديزني، وأكثرها تأثيرًا وخلودًا في ذاكرة المشاهدين من جميع الأعمار. فهو ليس مجرد فيلم رسوم متحركة، بل قصة حب حقيقية تتجاوز الزمن، تنسج بخيوطها العاطفة والسحر والإبداع. ما يميز هذا العمل حقًا هو شخصياته التي تم تأديتها ببراعة فائقة. شخصية الوحش، التي أبدع في تأديتها الصوتية الممثل روبي بينسون، تجسد الصراع الداخلي بين القسوة والحنان. دور جاستون، الذي أداه الممثل ريتشارد وايت، حيث صوت نذاله القوي وشره أعطى شخصية الخصم قوة وواقعية لا تُنسى. شخصية...اقرأ المزيد بيل، التي أعطتها الممثلة بيج أوهارا صوتها الرقيق والجميل، لتكون الفتاة الشجاعة التي تقبل التضحية وتفتح قلبها للوحش رغم مظهره الخارجي. تدور القصة حول فتاة تُدعى بيل تعيش في بلدة صغيرة في فرنسا مع والدها المخترع وشقيقتيها من زوجة أبيها. تضطر بيل إلى العيش في قصر وحش مسحور، حيث يجب على الوحش أن يجد الحب الحقيقي ويقبله الآخر قبل بلوغه عامه الحادي والعشرين، وإلا سيظل وحشًا إلى الأبد. نجاح الفيلم يعود إلى البعد الإنساني العميق في قصته، حيث يتعلم المشاهد أن الجوهر أهم من المظاهر. شخصية الوحش، رغم مظهره القاسي، كانت مليئة بالرومانسية والإنسانية، وهذا التناقض أثار اهتمام الجمهور وجعل العلاقة بينه وبين بيل أكثر واقعية ومؤثرة. حرصت مؤلفة القصة ليندا ولفيرتون على التركيز على إثارة العواطف وخلق شخصيات جذابة، خاصة في المشاهد التي تجمع بين الوحش وبيل. كما أن أغنية الفيلم تعد من أجمل الأغاني التي نُفذت بشكل مثالي، تحمل كلماتها دلالات عاطفية عميقة تعكس جوهر قصة الحب بين البطلين. الموسيقى التصويرية كانت عنصرًا مهمًا في خلق الجو الرومانسي الساحر، حيث أضافت بعدًا جماليًا للمشاهد. لا يمكن إغفال جودة الرسوم المتحركة التي تتميز بخلفيات خلابة، ألوان زاهية، وتصاميم ملابس بيل التي أضفت لمسة فنية رائعة على الفيلم. فيلم "الجميلة والوحش" ليس فقط قصة حب كلاسيكية، بل تحفة فنية متكاملة تجمع بين الحب، السحر، والتصميم الرائع، ما يجعله خالدًا في قلوب المشاهدين من جميع الأجيال.

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

المزيد

تعليقات