يتوفى زوج خزانة، ويتركها تعاني الفقر هي وابنتها مضاوي، فتضطر للعمل خادمة في منزل أبو مساعد، ويبدأ ابنه في الاعجاب بابنتها عندما تكبر وتخاف عليها أمها منه.