قُبض علي شهد وخالد للمشاركة في عمل فني سياسي، تدخلت شاهيناز وإسماعيل وأفرج عن شهد وخالد، طلب خالد من والده الزواج من شهد، توطدت العلاقة بين طارق وفاطمة.