تعد الوزارة شكري بترقيته، ويخرج شكري بمظاهرة يوم الشهيد تضامناً مع استشهاد سعد، وتشك سعاد بشكري بعد خبر ترقيته، ويفجر عبدالله دار المندوب السامي.