بعد أن ترك الحياة الإجرامية، وبدأ حياة جديدة رفقة زوجته وابنها، يدفع سوء فهم بالشرطة لمحاصرة منزل (والي) و(بيريل)، بعد أن قاما باستقبال مجموعة من المراهقين في منزلهما.