الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إيدي ريدماين | إينار ويجنير/ ليلي إيلبي | 1 | |
2) | آمبر هيرد | أولا | 2 | |
3) | أليشيا فيكاندر | جريدا ويجنير | 3 | |
4) | توسي سيلبيرج | 4 | ||
5) | إميرالد فينيل | 5 | ||
6) | أدريان شيلر | روسميسون | 6 | |
7) | كلوز بو | 7 | ||
8) | ماتياس شوينارتس | هانس آكسجيل | 8 | |
9) | بن وشو | هنريك | 9 | |
10) | هنري بيتيغرو | 10 | ||
11) | بيتر كراج | 11 | ||
12) | أنجيلا كوران | 12 | ||
13) | بيكسي | 13 | ||
14) | ريتشارد ديكسون | 14 | ||
15) | بيب تورينس | 15 | ||
16) | ميلتوس يروليمو | 16 | ||
17) | إيسي فان راندويك | 17 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | تيم بيفان | منتج | 7 | |
2) | إريك فيلنر | منتج | 8 | |
3) | توم هوبر | 9 | ||
4) | ليندا ريسمان | منتج | 10 | |
5) | آن هاريسون | منتج | 11 | |
6) | جايل موتروكس | منتج | 12 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لوسيندا كوكسون | سيناريو | 1 | |
2) | ديفيد إبرشوف | اقتباسًا عن روايته | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توم هوبر | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فورستار فيلمز إيجيبت | موزع داخلي | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | داني كوهين | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | باكو ديلجادو | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توم وافينج | مخرج فني | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نينا جولد | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ميلاني أوليفر | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ألكسندر ديسبلات | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Elmasry | يروي الفيلم قصة أول رجل في العالم يتحول إلى فتاة في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن في عام 1920 حول الفنانة التشكيلية جريتا واجنر التي تتخذ زوجها إينر كموديل في إحدى لوحاتها، وترسمه كفتاة، واشتهرت اللوحة، مما دفع جريتا إلى أن تتخذ من زوجها موديلًا لكل لوحاتها، وجعل زوجها يفكر فعليًا في التحول ﻹمرأة. 296 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يروي الفيلم قصة التحول الجنسي لإينار ويجينر زوج الفنانة التشكيلية جريدا ويجينر. 79 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Amr Abdelkhalek | تم أخذ عدة ممثلات في الاعتبار للعب دور البطولة، منهن تشارليز ثيرون، وجوينيث بالترو التي رفضت لقضاء وقت أكثر مع عائلتها، وماريون كوتيارد، وراشيل وايز. | ||
Amr Abdelkhalek | بلغت الميزانية 25 مليون دولار. | ||
Amr Abdelkhalek | عبرت (نيكول كيدمان) أكثر من مرة ولمدة سنوات عن تمسكها بلعب الدور الرئيسي، بل وكادت أن تصل لإخراج العمل بنفسها، ولكن بعد تأخر إنتاج العمل عدة سنوات، قررت ترك المشروع، وقرر المخرج (توم هوبر) الذي تولى العمل فيما بعد منح البطولة لـ(إيدي ريدمين). | ||
Amr Abdelkhalek | التعاون الثاني بين البطل (إيدي ريدمين) والمخرج (توم هوبر) بعد الفيلم الموسيقي (البؤساء): (Les Misérables). |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
بين عين مخرج وتعبيرات ممثل؛ تخرج تفاصيل الصورة والحوارقصة الرسام الدنماركي (إينار ويجنر) الذي خضع لأول عملية تحول جنسي في العالم عام 1930 ليصبح ليلي إيلبي فيما بعد، قد تبدو القصة بسيطة وعادية، ولكن من يشاهد فيلم...اقرأ المزيد (The Danish Girl) المستوحي من تلك القصة سيُأثر بقوة حب غير عادية جمعت بين زوجين غير عاديين، وسيظل في حيرة طوال الوقت لفهم قوة تلك العلاقة، وكيف تمثلت حالة التضحية في زوجة تغلبت على الآمها الشديدة لتقف مع زوجها في أهم مرحلة في حياته. الفيلم مأخوذ عن كتاب يحمل نفس الأسم للمؤلف الأمريكي ديفيد إيبر شوف الذي يجسد فيه ذكريات الرسام إينار وحياته الشخصية حتى تحوله إلى ليلي إيلبي، ومن بطولة إيدي ريدمان الحاصل على جائزة الأوسكار 2015 أحسن ممثل عن دوره بفيلم (نظرية كل شيء)، والممثلة (أليسيا فيكاندر) في دور الزوجة جيرادـ ومن إخراج العبقري توم هابر مخرج رائعة البؤساء، والحائز على جائزة الأوسكار أفضل مخرج عن فيلمه (خطاب الملك) عام 2010 مقدما صور جمالية، وتفاصيل دقيقة ترسم بعينه شخصيات القصة. ميلودراما تبعث على حالة من التشتت والارتباك يعيشها المشاهد مع أبطال الفيلم وخاصة ليلي تلك المرأة المسجونة داخل الرسام إينار والذي يجد في زوجته جيراد ملهمته التي تساعده في اكتشاف شخصية ليلي وإخراجها من ظلماتها، وهنا نجد في ردماين عبقرية شديدة في إدارة الشخصية والتحول التدريجي الذي تعيش فيه بالإضافة إلى تعبير وجهه وجسده والتي كان أبلغها المشاهد التي يلمس فيها جسده ويحسها، وحركات يديه والبراعة في تقديم ذلك الالتباس الذي يحيط بشخسية ليلي بحضور أنثوي خجول،وابتسامة رقيقة يخفي وراؤها الكثير والكثير. أما فيكاندر والتي اتنبأ بفوزها بجائزة الأوسكار هذا العام كأفضل ممثلة دور ثاني، فقد تمكنت من تقديم دورها كأنها تقرأ وتعزف مقطوعة موسيقية رومانسية في آن واحد، وأن تضحي بدور الزوجة في الوقت الذي ظلت فيه تبحث عن شخصية الزوج داخل جسد ليلي وبتعبيرات غاية في الرقة ورومانسية مفرطة، تعيد كل ذلك لتساعده على تخطي آلمه، وتستكمل ما وافقت عليه في بدء رحلتها معه بدًء من رحلة التحولات النفسية داخل زوجها، وحتى عملية التحول الفعلية لجسده. الفيلم يحتوي على مجموعة من الحوارات الطويلة التي تقدم مضامين فكرية مختلفة وتطرح من خلالها تساؤلات عدة عن المعنى الحقيقي للحب والتضحية. |
|||
Benel Aamer |
فلتكن لديك الشجاعة لتحب نفسك !فيلم الفتاة الدنماركية يستكشف الألم العاطفي والروحي الذي يراودك عندما تشعر انك محاصر، بالإضافة إلى المشاكل الاجتماعية التي تأتي عن طريق سوء الفهم. هو فيلم يقدم...اقرأ المزيد الدعم والعاطفة للأشخاص الذين يرغبون في التعبير عن ما في داخلهم، وعن من هم من الداخل. ليلى ليست مثالية، لكنها يمكن أن تكون مصدر إلهام للمشاهدين الذين يتطلعون لفهم مشاعرهم والعثور على اتصال مع العالم المحيط بهم. في المقابل الشخصية الأخرى، جيردا، التي سأسميها الشخصية القوية، هي فتاة تفعل كل ما بوسعها لدعم وقبول ليلي على ما هي. الفائز بجائزة الآوسكار لأفضل مخرج "توم هوبر" قدم لنا فلماً آخر جاهز لموسم الجوائز، مع آداء رائع آخر من قبل ريدماين. النجم (الذي حصل على جائزة الأوسكار لفيلم نظرية كل شيء) يحقق تحول كامل آخر هنا، بتغيير براق في هويتهِ من رجل محرج الى فتاة مرتاحة. على الجهة الأخرى، دور جيردا يأتي بتأثير قوي ايضا، التمثيل الجميل جدا من قبل أليسيا فيكاندير يملأ شخصيتها بالحياة، فهي فتاة تبحث دائما عن الفرح، وترى الامور دوما من الناحية الأيجابية، وهي تدعم زوجها بكل ما تملكه من طاقة وقوة، ومخلصة له جدا. فيلم The Danish Girl هو فيلم لين، من سلبياته انه انخفض في العديد من المرات من ناحية المونتاج، وكان يركز اكثر على الناحية العاطفية الجارية بين الزوجين، لكن هوبر والمصور السينمائي داني كوهين عكسوا لنا الإبداعات الفنية للشخصيات الرئيسية مع مناظر طبيعية خلابة لافتة للنظر، اذ ان هوبر اضاف لنا دراما قوية مع استخدام لمساته على الشخصيات ووضعها في زوايا غريبة في إطار الفيلم. في النهاية، فيلم الفتاة الدنماركية قدم لنا بعض الامور المثيرة للأهتمام عن امور لم نعتد عليها ولا نشعر دوما بها، هو فيلم ربما سيعطي المزيد من الثقة للأشخاص الذين يمتلكون نفس ميزات البطل هنا، واعتبر هذا الفيلم نقطة انطلاق جيدة لكل شخص يفكر بنفس تفكير ليلي !! |