يجتمع سادة قريش مرة أخرى ويخططون لشئ كبير ويقاطعهم أبو طالب ويخبرهم أن ما يفعلوه خطأ ويحذرهم ويطلب منهم أن يراجعوا أنفسهم عن ما يخططون له ولكنهم يرفضون حديثه ويستنكروه.