تنتقم عايدة من أشرف وترسل رسالة ﻹلهام لتخبرها بما حدث قديما لوالد أشرف، ويُعين عبدالهادي - الأخير في إدارة المستشفى، ويجمع حماد - أهالي الحارة ويقنعهم بعدم بيع منازلهم للمستثمر عبدالله.