تم تغيير نهاية الفيلم بعدما تم الانتهاء من عملية المونتاج الخاص به كي يتوافق مع تطورات الأحداث السياسية فى مصر.
هو أول أعمال الشركة المنتجة "فينيكس فيلم".
تم تصوير الفيلم بعد أحداث ثورة يناير.
حصد الفيلم جائزة يوسف شاهين لأفضل فيلم في مهرجان الرباط عام 2012.