فريد يقيل وائل وسوسن من الجريدة بعد فضيحة شوقي، ويهدد بهجت - أدهم بإبلاغ الأنتربول عنه فيطلق الأخير هالة، وتنجح الشرطة في كشف الحقيقة ويخرج شوقي من السجن.