نونة المأذونة  (2011)  Nouna Al-Maazona

4.2

يرصد المسلسل قصة فتاة تُدعى حنان (حنان ترك) التي تقرر العمل كمأذونة شرعية،لكن عملها لا يخلو من المشاكل والتعقيدات التي تقلب حياتها رأسًا على عقب. من خلال حلقات المسلسل تنكشف حفنة من المشاكل المتمثلة...اقرأ المزيد في الأشخاص التي تلتقي بهم من خلال عملها ،فمنهم الرجل الذي يبحث عن محلل لزوجته بعد أن طلقها ثلاث مرات وغيره. تكشف الحلقات أيضًا النقاب عن بعض المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.

  • دليل المنصات:


حلقات المسلسل (30 حلقة)


  • حلقة #1:

    نونة تُصبح مأذونة وتكتب عنها أغلب الصُحف وتطلب من الشيخ رجب تسليمها مكتب والدها لتدير فيه المهنة ويحاول منعها، وماندو السندباد يدير لها المكتب ويصبح مدير أعمالها وتعاني من ابتعاد الناس عنها وعدم رغبتهم أن تكتب كتابهم سيدة.


المزيد

مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [22 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يرصد المسلسل قصة فتاة تُدعى حنان (حنان ترك) التي تقرر العمل كمأذونة شرعية،لكن عملها لا يخلو من المشاكل والتعقيدات التي تقلب حياتها رأسًا على عقب. من خلال حلقات المسلسل تنكشف حفنة...اقرأ المزيد من المشاكل المتمثلة في الأشخاص التي تلتقي بهم من خلال عملها ،فمنهم الرجل الذي يبحث عن محلل لزوجته بعد أن طلقها ثلاث مرات وغيره. تكشف الحلقات أيضًا النقاب عن بعض المشاكل الاجتماعية والاقتصادية.

المزيد

  • نوع العمل:
  • مسلسل




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم



  • ظهرت الفنانة إلهام شاهين في إحدى الحلقات كضيفة شرف.

  • تم عرض المسلسل في العديد من الفضائيات في رمضان 2011.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

نونة المأذونة: كوميديا عابثة أم نقد اجتماعي بلا أدوات؟

بعيدًا عن الجدل الواسع الذي أثاره مسلسل "نونة المأذونة"، سواء من النواحي الدينية أو الاجتماعية أو الفنية، يبقى العمل محل نقاش نقدي يستحق التوقف أمامه. منذ عرض حلقاته الأولى، واجه المسلسل اعتراضًا شديدًا من مشيخة الأزهر الشريف، اعتراضًا على ظهور الفنانة حنان ترك مرتدية زيًّا أزهريًا كاملًا (العمة والجبة والقفطان)، وهو ما اعتُبر استهزاءً وسخرية مباشرة من شيوخ الأزهر، ما دفع بالمسلسل ومحطته إلى محاولة تقديم اعتذار رسمي. كما تقدمت إحدى الموظفات العاملات فعليًا كمأذونة ببلاغ تتهم فيه صُناع العمل...اقرأ المزيد بالإساءة إليها وإلى عائلتها، مدعية أن شخصية "نونة" مستوحاة من سيرتها الذاتية، وأن مشاهد مثل رقص حنان ترك في المسلسل تُمثل إساءة مباشرة لها على المستوى الشخصي والمهني. أما على المستوى الفني، وقع المسلسل في فخ التكرار، سواء من حيث الشخصيات أو الأداء التمثيلي. فمثلاً، تؤدي الفنانة رجاء الجداوي دور السيدة المتصابية التي تعيش مراهقة متأخرة، وهي شخصية سبق أن قدمتها مرارًا في أعمال سابقة، دون تطوير يذكر في الأداء أو السياق. كذلك، إيمان السيد تعود لتكرار نفس الشخصية الكوميدية التي لعبتها في أعمال مثل "عيلة عجب" و*"الزناتي مجاهد"*، وهي شخصية الفتاة "غير الجميلة" التي تبحث عن عريس، مستخدمة إفيهاتها وتعبيراتها الجسدية بطريقة نمطية، دون أي تجديد أو عمق. ومن أبرز ما يؤخذ على المسلسل الإفراط غير المبرر في الحوار الكوميدي، والإفيهات التي جاءت في كثير من الأحيان محشوة داخل السياق دون ضرورة درامية، وكأن هناك إصرارًا على "افتعال الضحك" بأسلوب مباشر يفتقر إلى الذكاء أو العمق، مما جعل بعض الحلقات تفتقد للواقعية وتستخف بعقل المشاهد. أما من الناحية السياسية، فقد حاول الكاتب فتحي الجندي إدخال إشارات إلى ثورة يناير، لكن ذلك جاء مفتعلًا وغير مبرر دراميًا، كأن يُشترط في إحدى الحلقات أن تكون العروس "من الثوار" وأن تكون قضت أيامًا في ميدان التحرير، مع تكرار الإفيهات حول الثورة بطريقة لا تخدم القصة، بل تبدو وكأنها محاولة ركيكة لركوب الموجة السياسية وقتها. ورغم كل ما سبق، يُحسب للمسلسل أنه جمع عددًا كبيرًا من الفنانين في حلقاته المنفصلة المتصلة، ما أضفى بعض التنوع على الأحداث، وساهم في رفع المستوى الفني العام للعمل ولو جزئيًا. من بين هؤلاء الفنانين: منى زكي، إيمي سمير غانم، محمد كريم، حسن الرداد، ريم هلال، طارق عبد العزيز، وغيرهم من الممثلين الذين ظهروا في أدوار صغيرة لكن لها وقع درامي وتأثير في بنية الحلقات.

أضف نقد جديد


أخبار

  [13 خبر]
المزيد

تعليقات