يهجم رجال ملك على منزل عمرو لسرقة الملفات وأقراص الكمبيوتر التي يمتلكها فيعثروا على أبو العلا ويعتدوا عليه فيدخل المستشفى، وتحقق الشرطة في تورط أماني بجريمة الشروع في القتل.